احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

- بـ قلمي

لآ آعلم بمآذآ آبدآ بحّتي .. و تمتمتي اللتي لم تتوقف منذ شهرآن تقريبآ .. 

حينمآ حدث مآ لآ تصورته .. حدث لي شيئا افقدني ضحكتي .. ابتسامتي الدائمه .. افقدني .. اشيآء كانت تميزني سوآء بتعاملي مع الغير او تعاملي مع اصدقائي .. شعرت بأن الابواب اغلقت ابواب الفرحه ابواب الابتسامات .. 
لقد احببتهآ .. نعم آحببتهآ و لم آحب احدا كما احببتها .. قد " كانت " لي الروح .. كانت ابتسامتي هي .. " كانت " فرحتي هي .. اختي .. امي .. صديقتي .. روحي لا .. قد كانت اقرب لي من هذآ لآ آعلم كيف اصف حبي لهآ  كنآ لا ننآم الا وقد تطمنآ على بعضنا .. اذآ مرضت احدنآ تخآف الاخرى .. كنا نفرح لبعضنا نحزن لحزننا .. كانت اشياء كثييره 
بمجرد محادثتها ينقلب مزاجي من سيئ الى رآححه.. آممم لنقل انها كانت رآحتي بشكل عام .. مع انني غفرت لهآ بأشيآء لم يكن بالمفترض ان اغفر لها .. 
مررنا بزعل و كنا نتشاجر كثيرا ولكن .. لا نقدر الاستغناء عن بعضنا ..ثم  لم و لن و لا اعلم هل تحبني كما احبها انا !! احسست بفترةة مرت بأنني لم عدت لهآ كما آعتادتني دآيمآ ..  لم يعد ذلك اسلوبها .. و لا سؤالها عني .. نعم .. سألتها و لم تعطني اجابه كافيه لقد كانت تتجاهلني احيانا و كأنها لآ تريد التحدث معي .. فتركتهآ ثلآث صباحيات متتتاليه . اراها .. ولكن لا تريد محادثتي و لا اريد مضايقتها .. لعلها ترتاح قليلا .. فنحن ابن ادم لا شي يعجبنآ طويلا !! ولكن بعد ايام حدث شيئا لم اكن اتوقعه .. لا ادري ماذا اقول ولكن ما فهمته منها : انني لم اعد لهآ كم كنت لهآ سآبقآ .. حدث و حدث وحدث اشيااااء لم اكن اتصورهاا .. 
تلك التي وعدتني بأن نبقى سويا لاخر آيآم عمرنآ .. لم تعد تريدني ") و لكن اريدها ان تعلم ان لا احد يحبها بمقدآر مآ آحبهآ آنآ .. 
بعدهآ بشهرين كتبت هذآ وآنآ قد آختفت جمييع ملآمحي الفرحه .. لقد ذهبت معها .. و اصبحت لم اشتهي التحدث مع احدا مطلقا .. ابتسسامه باهته .. فرحه مصطنعه .. ردةة فعل مصدومه .. لم اتخيل اننا قد نتفارق يوما .. ولكن اسعدهآ آلله آينمآ كآنت فأنآ لم آنسسى الجميل الذي اهدتني اياه و لكن انقلب هذا الجميل الى جهنم من الفقدآن و التفكير المتواصل فأنهآ لم تغب عن بآلي حتى سسآعةة !! و آتخيل آنهآ قد تعود الى و تسسأل و لكن انتظرت و انتظرت ") فلآ من سؤال .. فعسسى الله ان يزيل حبي لهآ قريبا حتى اتعود على غيابهآ .. هل تتصورون الأعرج حينمآ يمشي بعكآز يتوكآ عليه ثم انكسر العكاز فجأة سقطّ على وجهه  ارضآ !!هكذآ هو خذلانهآ لي .. و آصعب من هكذآ ") موقنه انها يوما ستدخل و تقرأ هذآ و تعلم بأنها آلمقصوده .. 

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق