احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






الوقتْ . . يَسرقٌ ارقاماً من رُوزنامةٌ اعمارنآ . .
تجاعيدَ الهّمْ شقت حدودا رآسمةً  تعابيرَ اليأسِ على وجوهنا َ . .
شبآبيكٌ العيونٌ اغلقتْ ولم تعد هنالك بصيرةُ نستوحي بهآ 
الباطنٌ اعتمْ \\ والعقلُ قُطع َ لسانهُ ولم يعد يتكلمْ . .

وماذآ عن الاحلامْ . . هناك تقف مستندةً على مقعدُ الخذلآنْ
لتقليْ اللومَ علىَ من نصبَ فخاً لها وهوَ ذلك القلبٌ ( التعبان ) \

الوقتْ . . يَسرقٌ ارقاماً من رُوزنامةٌ اعمارنآ . . تجاعيدَ الهّمْ شقت حدودا رآسمةً تعابيرَ اليأسِ على وجوهنا َ . . شبآبيكٌ العيونٌ اغلقتْ ولم تعد هنالك بصيرةُ نستوحي بهآ الباطنٌ اعتمْ \\ والعقلُ قُطع َ لسانهُ ولم يعد يتكلمْ . . وماذآ عن الاحلامْ . . هناك تقف مستندةً على مقعدُ الخذلآنْ لتقليْ اللومَ علىَ من نصبَ فخاً لها وهوَ ذلك القلبٌ ( التعبان ) \" تحاكيه وهوَ مكتفيِ بضمْ حروفها وكانه سكرانْ \" لم تفقد الاحلامُ صوابها بعدْ . . بل استعانت بِ حشدٍ من جمهورها الهذيآن

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق