احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






http://www.youtube.com/watch?NR=1&feature=endscreen&v=kv1xT8BGV5k

لقد اتفقنا أنّ التفاؤل يصنع النجاح، لكن ماذا عن النجاح أيصنع التفاؤل أم هي ترّهات تغنّى بها الكتّاب ومدربو المهارات؟

حقاً النجاح يصنع التفاؤل، من الناس من يتملّكه الإحباط زمناً، وما أن ينجح في أيّ شيء إلا ونراه يسعى جاهداً لتحقيق نجاح آخر، ففترة الركود السابقة في الحياة ما كانت إلاّ لأنّه لم يجرّب طعم النجاح، ولأنه ظنّ أنّه هامشيّ لا يصلح، فلمّا ذاق الطعم ارتفع منسوب التفاؤل في نفسه، وأدرك أنّ النجاح ليس محصوراً على شخصيّات بعينها، بل لكلّ إنسان مجاله، ولكلّ شخص طاقات يحوّلها حسب ما تتطلّب أهدافه.

ولو فتشنا في قواميس الناجحين لما وجدنا فيها أيّ معنى لليأس، بل كلّها تنبض بالتفاؤل والطموح غير المحدود، مع أنّهم كانوا في بداياتهم عاديين، أو لنقل أنّ بعضهم لم يحقّق النجاح في بداية حياته، ولكنّ الذي اشتركوا فيه جميعاً هو التفاؤل أو نجاح عابر أحيا في دواخلهم التفاؤل.

http://www.youtube.com/watch?NR=1&feature=endscreen&v=kv1xT8BGV5k لقد اتفقنا أنّ التفاؤل يصنع النجاح، لكن ماذا عن النجاح أيصنع التفاؤل أم هي ترّهات تغنّى بها الكتّاب ومدربو المهارات؟ حقاً النجاح يصنع التفاؤل، من الناس من يتملّكه الإحباط زمناً، وما أن ينجح في أيّ شيء إلا ونراه يسعى جاهداً لتحقيق نجاح آخر، ففترة الركود السابقة في الحياة ما كانت إلاّ لأنّه لم يجرّب طعم النجاح، ولأنه ظنّ أنّه هامشيّ لا يصلح، فلمّا ذاق الطعم ارتفع منسوب التفاؤل في نفسه، وأدرك أنّ النجاح ليس محصوراً على شخصيّات بعينها، بل لكلّ إنسان مجاله، ولكلّ شخص طاقات يحوّلها حسب ما تتطلّب أهدافه. ولو فتشنا في قواميس الناجحين لما وجدنا فيها أيّ معنى لليأس، بل كلّها تنبض بالتفاؤل والطموح غير المحدود، مع أنّهم كانوا في بداياتهم عاديين، أو لنقل أنّ بعضهم لم يحقّق النجاح في بداية حياته، ولكنّ الذي اشتركوا فيه جميعاً هو التفاؤل أو نجاح عابر أحيا في دواخلهم التفاؤل.

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق

05:37م | 06 أيار، 2012
كتابات جميلة تكشف عن عقل أكبر من سنك للأمـــام والله يوفقج حبيبتي